إستطلاع
الجندي المراسل
إن الصحافة للشعوب حياة”’والشعب من غير اللسان موات”فهي اللسان المفصح الذرب الذي ببيانه تتدارك الغايات.
مقولة أبو اليقظان عن العمل الصحفي .
بمدينة كييف وضواحيها يتواجد عدة مراسلين من كل انحاء العالم لكن هناك مراسلون صامدون تحت القصف و دوي الإنفجارات ،فصوتالقنابل ورعب المقاتلات لا يغير من عملهم شئيا ،ويعتبر مراسل الجزيرة الشاب عمر الحاج جندي مراسل فكلامه ثابت ولا يوجد عنده مكان للخوف هكذا يكون المراسل الحر الدي لا يقف امامه شي فلاقط صوته كصاروخ فرط صوت اما الصورة فهي بجودة عالية مثل ماكاسار .فالعمل الصحفي مازال حي مادام هناك اشخاص مثل عمر الحاج الشاب السوري ذو الاخلاق العالية والمتفان في العمل .
مصطفى خويا
نبض الوطن