نجيم ياسمين ايطالية ذات اصول مغربية تتالق في رفع الاتقال بالخارج والدعوة للجامعة المغربية من اجل ضمها قبل أن تخطفها ايطاليا
نجيم ياسمين ابنة المغرب والديها من عمالة ابن امسيك سيدي عثمان وبالضبط اسباتة المقيمة ببريطانيا تالق بعد تألق ورغبة
والحاح في التفوق وطموح لا ينتهي بشجاعتها على ولوج كل الميادين ثقافيااجتماعيا رياضيا وسياسيا ونتائج مبهرة بعد استعدادات لم تتعدى الخمسة أشهر في رياضة التحمل او السترونغ فبعد النجاح الدراسي الجامعي والماجستير في ثلاث شعب متنوعة الذي أهلها ان تكون محاضرة في القانون الدولي والتأهيل المهني كمدبرة ومسيرة للاخراج التلفزي الذي تمتلك حقوقه شبكة نيت فليكس العالمية هاهي تصعد لمنصة التتويج باحتلالها للمرتبة الثالثة في ملتقى بمدينة براغ بجمهورية التشيك بعد ان تمكنت من تحريك ورفع 140 كيلو وحضيت باحترام كبير من زميلاتها اللواتي لهن من التجربة والخبرة والحنكة مايفوقها
بكثير لكن العزيمة والارادة والشجاعة كانت عاملا اساسيا في هاته النتيجة المشرفة ويحدوها أمل وطموح لمبتغى واحد لا يقبل القسمة على إثنين هو تمثيل بلدها الأصلي المغرب في قادم المستحقات وهي التي لم تكن محظوظة ومعروفة لدى الجامعة للمناداة عليها لثمثيل المغرب في البطولة الافريقية التي جرت بمدينة مكناس بالمغرب من 13 والى 18 سبتمبر الماضي فقد اختارت بقلب يجري فيه دم مغربي ووطنية انه لاحظ لايطاليا بلدها الثاني الذي ولدت فيه وترعرت ان ثمثله في حالة استدعاءها وادعو من هذا الباب الجامعة والساهرين على هاته الرياضة ان يقوموا بالاتصال بها كما جرت العادة لكي لا نضيع رياضية تتوفر على كل المؤهلات ان تمثل بلدها الأم خصوصا ان المغرب تحرك كثيرا ويعمل جادا لعدم التفريط في كل الرياضيين والرياضيات المغاربة الأصل لكي لا يسبقهم لذلك مسؤؤلي بلدان ولادتهم التي يحملون جنسيتها.
